HOW MUCH YOU NEED TO EXPECT YOU'LL PAY FOR A GOOD تطوير العمل الإداري

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good تطوير العمل الإداري

How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good تطوير العمل الإداري

Blog Article



عادةً ما تراعي كل منظمة أو مؤسسة عند تصميم إجراءات للخدمات التي تقدمها أشياء عدة، منها أن تكون الإجراءات مرتبطة بالسياسة العامة للمنظمة وتحقق هدفها وغايتها وتتماشى مع نوع العمل فيها، إضافة إلى وضعها في الحسبان التسهيلات المادية التي يجب أن تحويها، كما يجب أن تكون تلك الإجراءات غير متعارضة؛ بل مكملة لبعضها ومتصفة بالمرونة والاستقرار النسبي ومكتوبة بحيث تمثل مرجعاً لجميع العاملين والمواطنين.

العمل على تعزيز قدرات العاملين مما يساهم في زيادة الإنتاجية وبالتالي زيادة الأرباح. توفير جزء من الميزانية من أجل تطوير الأقسام المتعلقة بالتنمية والتدريب، والخدمات البحثية. العمل الجماعي من أجل مصلحة العمل الإداري، مع اهتمام القيادات العليا بالتخطيط الإداري الجيد. العمل على فهم البيئة التنافسية للعمل ودراستها بالشكل الأمثل، مما يضمن تحقيق الأهداف الموضوعة، إلى جانب معرفة الموارد المتوفرة. التمويل الجيد للعمل مما يساعد على التطوير، وحصول العاملين على كافة مستحقاتهم.

يُساعد على تحقيق التكامل في تحقيق الأهداف وذلك بسبب التعاون بين الموظفين.

يتم الحصول على الخدمة الواحدة في نقطة واحدة حتى لو كانت الخدمة العامة تتطلب تدخُّل جهات مختلفة، فلا يحتاج المواطن إلى الذهاب إلى كل منها؛ بل تجتمع خدماتها في مكان واحد دون أن يضطر المواطن إلى مراجعة أكثر من وحدة حكومية.

وتهدف هذه البرامج والأنشطة إلى تمكين الإداريين من أداء وظائفهم بكفاءة وفعالية أكبر، وهو ما يساهم بشكلٍ كبير في تحقيق أهداف المنظمة وتحسين أدائها العام؛ ولذلك، يعد الاستثمار في التطوير الإداري استثمارًا استراتيجيًا يساهم في تعزيز الميزة التنافسية للمؤسسات ويؤمّن لها مستقبلًا واعدًا.

إن أجهزة التنمية والتطوير الإداري ساهمت بشكل واضح في إعداد وتنفيذ العديد من البرامج التدريبية التي ساعدت في تأهل بعض القطاعات المختلفة، ولكن هناك العديد من أوجه القصور في برامج التدريب في الوطن العربي بصفة عامة منها: 

إن أولى خطوات التطوير الإداري هي تفجير الطاقات الكامنة للإنسان وذلك عن طريق التعامل مع بيئته التي نشأ فيها وتأثره بالقيم والعادات والاتجاهات السائدة في هذه البيئة. 

وهذا يرجع إلى بداية نشأة أجهزة التطوير الإداري حيث كانت تقدم برامج تدريبية معينة تركز غالبا على الإدارات الوسطى والدنيا ، ولكن عندما حاولت في الفترات الأخيرة تقديم برامج تدريبية للقيادات العليا برزت المشكلة وأصبح هناك عزوف من قبل القيادات وهذا نتيجة للعديد من الأسباب منها: 

عند وضع أهداف تطوير الإدارة معًا ، من المهم أن تكون واقعية ومرنة وصعبة.

تواجه المنظمات في القطاعين العام والخاص أثناء قيامها بأعمالها، العديد من المشكلات، سواء مشكلات في التنظيم أو الإجراءات أو مشکلات خاصة بشؤون الإمارات الموظفين أو غيرها من المشكلات، والتي تتطلب إجراء الدراسات لها وتقديم التوصيات والحلول المناسبة.

 فتسرب الأفكار الديمقراطية إلى داخل الجهاز الإداري اوجب أن يكون اتخاذ القرارات بالمشاركة وبالتالي انحسرت فكرة الإنسان الآلة التي يتعامل من خلالها القائد الإداري التقليدي وأيضا انحسرت فكرة انفراد القائد الإداري واستئثاره بالعمل التطوري الإداري كذلك أثرت الأفكار الديمقراطية على علاقة الجهاز الإداري بالجمهور. 

ويرجع تبني ذلك الاتجاه على استئثار القادة الامارات الإداريين التقليديين بهذه الإجراءات لأنفسهم الاعتبارهم العمل التطويري من أعمال القيادة الإدارية والتي يؤدي إسنادها إلى جهات أخرى أو مشاركة أفراد آخرين فيها إلى انتقام المركز القيادي. 

نقص الموارد عقبة تؤثر على التنمية الإدارية. بدون الموارد المناسبة ، قد يكون من الصعب تنفيذ استراتيجيات وتقنيات جديدة ضرورية لتحقيق النجاح.

إقرأ أيضاً: كيف تحفّز موظفيك على إنجاز مهامهم في العمل؟

Report this page